هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد خبير إسرائيلي خطة وزير المالية المتطرف سموتريتش والمتعلقة بالاستيطان في الضفة الغربية والقدس المحتلة، وأثرها على زيادة عزلة تل أبيب على الساحة الدولية..
يقول أبو شقرا: المقلق أنه، مع إمعان متطرفي إسرائيل بهذا النَّهج العدواني السافر، لا تلوح في الأفق أي فرص أو احتمالات للردع.
أكد برلين أن "بناء المستوطنات يعقّد جهود التوصل إلى حل الدولتين ويصعّب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، كما طالبت محكمة العدل الدولية".
قالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إن "الخطوة تعرقل خيار السلام وبمثابة تهديد خطير لإمكانية حل الدولتين".
أعلن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش أنه وافق على خطة الاستيطان الجديدة E1.
أعلنت شرطة الاحتلال فتح تحقيق، فيما عبّر حاخام الحائط الغربي والأماكن المقدسة، شموئيل رابينوفيتش، عن "أسفه الشديد" واصفاً الواقعة بأنها "فعل خطير واستهتار بقدسية المكان"، مؤكداً أن الحائط "ليس ساحة للتعبير عن الاحتجاج، خاصة في أقدس موقع للشعب اليهودي".
كشف رفض زير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش ما اعتبرها تدابير نصفية , عن رغبة راسخة لدى حكومة الاحتلال في مواصلة حرب الإبادة الجماعية ضد سكان غزة وأن الأمر يعد نهجا أساسيا مشتركا في التيار السياسي السائد في إسرائيل.
أبدى سموتريتش، اعتراضه على "الخطة التدريجية" لاحتلال كامل القطاع، فقد سبق أن عبر عن رغبته في احتلال سريع وفوري وعبر عملية عسكرية واسعة للقطاع مع الاستيطان فيه.
دانت شخصيات فلسطينية الزيارة واعتبروها "استفزازًا مقصودًا وتصعيدًا خطيرًا" يهدد بمزيد من التوتر في شمال الضفة، خاصة في محيط مدينة جنين التي تشهد مواجهات متكررة مع قوات الاحتلال والمستوطنين.
استبعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزيري المالية والأمن القومي المتطرفين، بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، من اجتماع حاسم بشأن الحرب على غزة، وسط تحضيرات لاحتلال كامل للقطاع بغطاء أمريكي، رغم معارضة المؤسسة الأمنية خوفًا على مصير الأسرى.
كشفت تسريبات إسرائيلية عن محادثة لوزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، أقرّ فيها بأنه فقد مصداقيته العامة بسبب موقفه المتردد من صفقة تبادل الأسرى، وذلك وسط تصاعد الدعوات لانتخابات مبكرة ومعارضة متزايدة لبنيامين نتنياهو المتهم بالفساد والمطلوب دوليًا لجرائم حرب.
تحت ذريعة “حماية الدروز” استغلت دولة الاحتلال تلك الأوضاع وصعّدت عدوانها على سوريا، وشنّت في 16 تموز/ يوليو الجاري غارات مكثفة على أربعة محافظات، وقصفت مقر هيئة الأركان ومحيط القصر الرئاسي في العاصمة دمشق.
وصف الاحتلال الإسرائيلي التصريحات البريطانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بأنها "مكافأة لحماس"، محذرة من أنها تضر بجهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. ورأت تل أبيب أن تغير الموقف البريطاني جاء "تحت ضغوط داخلية وسيراً على النهج الفرنسي".
نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية عن مصادر مطلعة قولها، إن مسؤولين في الإدارة الأمريكية أعربوا عن غضبهم الشديد من تصريحات لوزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو.
تأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل حكومة الاحتلال لفرض "السيادة الإسرائيلية" على القطاع، وطرح مشاريع استيطانية في مناطق منه، تحت غطاء "الضرورات الأمنية"، وذلك بالتوازي مع استمرار عدوان عسكري شامل يُوصف بأنه حرب إبادة جماعية.
فرضت الحكومة الهولندية حظرا على دخول وزيري الاحتلال المتطرفين، إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش.