هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: جيل زد ليس جيلا "غريبا" عن الذاكرة السياسية العربية، بل هو الامتداد الأكثر نجاحا لمدرسة عربية أصيلة في التحكم الأخلاقي بالفضاء العام. وما يثير الاهتمام أنّ العديد من رموز جيل زد في الغرب (كما في حالة زهران ممداني في نيويورك) لم يبتكروا فلسفة جديدة، بل قاموا بتطبيق نظريات ممداني الأب في سوسيولوجيا الدولة على أدوات الانتفاضة الفلسطينية وتحولات الربيع العربي، لقد عثروا على نقطة التطابقٌ العبقرية بين النظرية والممارسة
ظاهر صالح يكتب: ما نشهده اليوم ليس مجرد موجة غضب عابرة، بل هو تغيير منهجي في الوعي الأمريكي، لقد نجح الجيل الجديد في اختراق جدار الفلترة وبناء سردية تقوم على العدالة والحق، مستخدما أدوات عصرنا. إن هذا التحول يهدد بأن الدعم الشعبي الأمريكي لإسرائيل لن يبقى مضمونا على المدى الطويل، مما يفرض ضغوطا غير مسبوقة على صانعي القرار في واشنطن
هشام جعفر يكتب: يعتمد هذا الجيل بشكل متزايد على البيئات المجزأة عبر الإنترنت، حيث يتفوق منشئو المحتوى والمؤثرون وملخصات الذكاء الاصطناعي في كثير من الأحيان على العلامات التجارية الصحفية التقليدية، مما يعقد الجهود التي تبذلها المؤسسات الإخبارية للحفاظ على المشاركة والثقة
يكتب عبد الله: وجد جيل زد أن الاعتراض على السياسات التي تقود بلدانهم إلى براثن الفقر، تستحق المخاطرة بحياتهم من خلال الاحتجاج ضد أنظمة استبدادية فاسدة.
أصدرت محاكم الجنوب المغربي أحكامًا ثقيلة ضد معتقلي "جيل زد" تراوحت بين 5 و15 سنة، وسط قلق حقوقي من غياب المحاكمة العادلة.
يكتب الأشقر: يترافق دخول جيل جديد حلبة الصراع الاجتماعي بتطورات في أشكال تنظيم النضال بالتوازي مع التطور المستمر لتكنولوجيا التواصل الاجتماعي، لاسيما أن للشباب المتعلّم دوراً رائداً وهو يحسن استخدام هذه التكنولوجيا.
شهد العالم خلال السنوات الأخيرة تصاعدا ملحوظا في الاحتجاجات الشعبية التي يقودها شباب جيل زد٬ الجيل الرقمي الذي نشأ في عصر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي. وتحولت هذه التحركات من مجرد حركات رقمية إلى انتفاضات ميدانية في دول متعددة من إفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية، حيث رفع الشباب شعارات ضد الفساد وانعدام العدالة الاجتماعية، مطالبين بالإصلاح السياسي وتحسين الخدمات العامة وخلق فرص عمل عادلة.
يعد تحسين الخدمات الصحية والتعليمية، فضلا عن محاربة الفساد، مطلبا رئيسيا في احتجاجات شباب "جيل زد" في الأسابيع القليلة الماضية.
أفادت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بأنّ حوالى 600 شخص، بينهم قاصرون، محتجزون حاليا بانتظار خضوعهم للمحاكمة بتهمة انضمامهم إلى الحركة.
قضت محكمة مغربية بسجن 17 شخصا بين ثلاثة وخمسة عشر عاما لإدانتهم بالضلوع في أعمال عنف خلال احتجاجات حركة "جيل زد 212" أخيرا، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية الأربعاء.
عادل العوفي يكتب: باغت جيل "زد" الجميع وخرج للشوارع في المغرب، مطالبا بإصلاح قطاعات حيوية مثل الصحة والتعليم، وقوبلت الهبة الشبابية برد أمني صارم أجج الغضب ومنح الفرصة للطرف الثاني الذي لم يتوان عم "استغلال" الظرفية للكشف عما يعتمل في فؤاده من كبت وحقد تجاه مؤسسات الدولة. ومن هذا المنطلق رأينا مشاهد مؤسفة من عنف واستهداف للبنى التحتية ولرجال الأمن
في 25 آذار/ مارس الماضي خرجت مظاهرات شبابية محدودة تطالب بتوفير خدمات الماء والكهرباء وتوفير فرص عمل للشباب، لكن سرعان ما توسعت هذه الاحتجاجات لتعم أنحاء واسعة من البلد.
قال كولونيل في جيش مدغشقر اليوم الثلاثاء إن الجيش تولى مسؤولية الدولة الإفريقية الجزرية بعد فرار الرئيس أندري راجولينا من البلاد.
أعلنت الحركة في السياق نفسه عن تنظيم لقاءات توعوية ونقاشات مفتوحة في الأحياء والجامعات، بغرض إشراك المواطنين في فهم القضايا الأساسية، من التعليم إلى الصحة والبطالة ومساءلة المسؤولين.
دعت الحركة الشبابية المغربية المعروفة "جيل زد 212" مساء الاثنين، إلى استئناف الوقفات الاحتجاجية السلمية في أغلب مدن المغرب يوم السبت المقبل، وذلك بعد توقفها لأيام، في الوقت الذي تجدد الحكومة استعدادها للحوار مع الحركة..
غادر رئيس مدغشقر فر لخارج البلاد إثر احتجاجات شبابية ضد الحكومة استمرت أسابيع، مطالبة بتحسين الخدمات العامة ومكافحة الفساد في العاصمة تناناريف.