هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي بقيادة رئيس الأركان إيال زامير، يواجه "مشكلة جديدة تتعلق بطبيعة القوات"، التي ستشارك في عملياته الموسعة لاحتلال كامل قطاع غزة.
أكد كاتب إسرائيلي، أن هناك تهديدات تواجه حياة رئيس الأركان إيال زامير، وذلك في أعقاب الهجوم الذي تعرض له من قبل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعائلته والحاشية المحيطة به..
الاجتماع بحث المبادئ العامة لخطة احتلال مدينة غزة
قر رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ الاحتلال نحو 600 غارة جوية منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، مؤكدًا أن تل أبيب "لن تعود للوراء".
تشير التقديرات الإعلامية الإسرائيلية إلى أن العملية العسكرية قد تستمر حتى العام 2026، خصوصًا في المناطق المأهولة بالمباني الشاهقة وخلايا المقاومة المسلحة، بحسب الصحيفة العبرية.
يرى الكاتب: نتنياهو يتصرف مثل الفيل الذي يحطم كل شيء، وعليه أن ينتصر ولا يسمح لنفسه بالهزيمة أو يسمح للآخرين بهزيمته فهو يقاتل الجميع في إسرائيل
أفادت وسائل إعلام إسرائيلي بأن المجلس الوزراء الإسرائيلي أقر فجر اليوم الجمعة خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال قطاع غزة بالكامل.
يكتب زحالقة: يظهر من مجمل ما ينشر وما يقال في إسرائيل أن خطة نتنياهو هي للتهديد وليس للتنفيذ.
يفكر رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير بالاستقالة بسبب خلافات حادة مع القيادة السياسية، وسط انتقادات لأداء الجيش في غزة وتوترات داخل الحكومة، في وقت تتصاعد فيه دعوات احتلال أجزاء من القطاع مع تعثر مفاوضات الأسرى واستمرار المجازر بحق المدنيين.
وصف الاحتلال الإسرائيلي التصريحات البريطانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بأنها "مكافأة لحماس"، محذرة من أنها تضر بجهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. ورأت تل أبيب أن تغير الموقف البريطاني جاء "تحت ضغوط داخلية وسيراً على النهج الفرنسي".
أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن رئيس أركان الجيش، الجنرال إيال زامير، يعتزم تقليص قوام قوات الاحتياط بنسبة 30% خلال الأشهر المقبلة، بسبب ما وصفه بـ"العبء الثقيل" الذي يرزح تحته الجنود، في مؤشر على تعمق التآكل النفسي والبدني داخل المؤسسة العسكرية.
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، أنّ رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي اللواء إيال زامير، وضع خلال الأيام الأخيرة خطة "السيطرة على غزة"، أمام الكابينيت والمجلس الوزاري المصغر..
شهد اجتماع المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر توتراً شديداً بعد أن رفض نتنياهو خطة الجيش لبناء “المدينة الإنسانية” في رفح، إذ هاجم رئيس الأركان زامير واتهم المؤسسة الأمنية بمحاولة إفشال المشروع عبر تقديم جدول زمني يمتد أشهراً، مطالباً بخطة بديلة أصغر وأسرع وأقل تكلفة تُعدّ فوراً.
وفقا لمصادر في القيادة العليا للجيش فإن هناك توترا بينها وبين أقطاب الوزارة بشأن عدد من المناصب والتعديلات.
صرّح رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير بأن الظروف مهيأة لإبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس، واصفًا الحرب في غزة بأنها من أصعب المواجهات، بينما كشف عن تفاصيل العملية المشتركة مع أمريكا ضد أهداف إيرانية.
زامير قال: نقوم بتعديلات وننشئ تشكيلات جديدة في الخدمة النظامية والاحتياط لتلبية احتياجات المعركة