هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أسطول الصمود لا يمثّل فقط قافلة بحرية، بل يعكس تحوّلًا في بنية التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية، حيث تحلّ الشعوب محلّ الدول، والمتطوعون محلّ الدبلوماسيين.
انطلقت نحو 50 سفينة من أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة، وسط دعم دولي، وتحديات فنية وجوية، وتهديدات الاحتلال المستمرة.
أسطول دولي يضم نشطاء من عدة دول يبحر نحو غزة، متحديًا العواصف والتهديدات، لنقل المساعدات وكسر حصار الاحتلال الإسرائيلي.
أسطول الصمود المغاربي يشرع أولى فعالياته في تونس تمهيدا للمشاركة في أسطول عالمي شعبي لإنهاء حصار غزة وفتح ممر إنساني.