هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد برلين أن "بناء المستوطنات يعقّد جهود التوصل إلى حل الدولتين ويصعّب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، كما طالبت محكمة العدل الدولية".
لطالما قدّم تقرير الخارجية الأميركية الصادر بتكليف من الكونغرس تقارير مستفيضة عن سجلات جميع الدول، موثقاً بتفاصيل دقيقة لقضايا من الاعتقال الجائر مروراً بالقتل خارج نطاق القضاء وصولاً إلى الحريات الشخصية , إلا أن العديد من المنظمات تقول إنه مسيس وفق رؤية إدارات البيت الأبيض.
تعكس هذه التحولات الأوروبية، المدفوعة بضغوط شعبية ونقابية غير مسبوقة، تآكلاً تدريجياً في الدعم الغربي التقليدي للاحتلال٬ مقابل صعود خطاب يرى أن استمرار الاحتلال يشكل تهديداً للسلم العالمي ويغذي الأزمات الإنسانية والإبادة في غزة.
ازدادت نسبة المؤيدين للدولة الفلسطينية في ألمانيا رغم أنها تُعد ثاني أكبر مورد للأسلحة لإسرائيل بعد الولايات المتحدة، حيث بات يطالب نحو ثلثي الشعب الألماني حكومته بضرورة الضغط على إسرائيل لوقف حرب الإبادة في غزة.
يعكس انتشار اسم "يحيى" في بلدان أوروبية عدة , وحتى تسجيل مواليد باسم " يحيى السنوار" كما جرى في ألمانيا ، تأثيره الرمزي العابر للحدود , حيث عد قائد حماس الراحل رمزا للمقاومة في أعين الكثيرين ،
تقول كاتبة المقال، أن "الخلاصة واضحة ومؤلمة ومفادها أن إسرائيل في خضم أزمة سياسية عميقة مع إحدى الدول القليلة التي اعتُبرت غير قابلة للنقاش في دعمها وهي ألمانيا".
قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس اليوم الجمعة إن الحكومة لن توافق على صادرات أي عتاد عسكري إلى إسرائيل يمكن استخدامها في قطاع غزة حتى إشعار آخر، وذلك ردا على خطة إسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية هناك.
أعلنت الحكومة الألمانية في أيلول/سبتمبر 2024 أن ترديد الشعار أو الترويج له عبر وسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى حرمان الشخص من الحصول على الجنسية الألمانية.
طالب 162 فنانا وإعلاميا ألمانيا، بحظر تصدير بلادهم السلاح للاحتلال، بسبب الإبادة المرتكبة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
تنص القوانين الألمانية على حرية الوالدين في تسمية أطفالهم، ما لم يكن الاسم يضر بمصلحة الطفل أو يعرضه للسخرية أو الإحراج، وتُعد مكاتب السجل المدني هي الجهة الوحيدة المخولة باعتماد الأسماء.
تشهد السياسة الألمانية تجاه "إسرائيل" تحوّلًا تدريجيًا بفعل استمرار حرب الإبادة في غزة، والضغوط المحلية والدولية، حيث بدأت برلين في انتقاد تل أبيب بشكل أكثر وضوحًا، رغم تمسكها رسميًا بشرط الاعتراف بالدولة الفلسطينية فقط بعد اتفاق سلام، وسط دعوات برلمانية وشعبية لفرض حظر سلاح وتعليق اتفاقات الشراكة.
قال النادي الألماني في بيان عبر منصة إكس: "لقد تابعنا شون فايسمان عن كثب، لكننا قررنا في النهاية الامتناع عن التعاقد معه".
ذكرت رويترز أن رسالة المشرعة الألمانية تعكس تشديدا في نبرة الخطاب المناهضة لإسرائيل من جانب برلين والذي لم يسفر حتى الآن عن أي تغييرات سياسية كبيرة.
دأت الشرطة في عدة ولايات باستخدام برنامج مراقبة أمريكي فائق التطور مرتبط بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، يتيح جمع وتحليل بيانات المواطنين خلال ثوانٍ.
قمعت الشرطة الألمانية في العاصمة برلين باستخدام العنف وقفة داعمة لفلسطين، كما اعتقلت عددا كبيرا من المشاركين.
قال وزير الخارجية الألماني الخميس إن دولة الاحتلال الإسرائيلي، تزداد عزلة على الصعيد الدبلوماسي بسبب الأزمة الإنسانية في قطاع غزة وفي ظل دفع بعض الدول نحو الاعتراف بدولة فلسطين.