هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، مقالاً للكاتبة سمية الغنوشي يسلط الضوء على ما وصفته "الخراب" الذي ينشره الاحتلال الإسرائيلي والإمارات في المنطقة، عبر المال والمرتزقة والفوضى..
صهيب محمد يكتب: ما يجري اليوم ليس مجرد دعاية سياسية، بل حرب على الحقيقة نفسها. فحين تُستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتزييف الوعي، يصبح الدفاع عن الحقيقة عملا من أعمال المقاومة وواجب الوقت والجهد. إن الكيان، في سعيه للهيمنة على السرد العالمي، يُظهر خوفه الحقيقي: ليس من الصواريخ، بل من الوعي العالمي المتحرر الذي بات يرى ما حاولت إخفاءه لعقود
في حال فوز زهران ممداني بعمدة نيويورك، من المتوقع أن تستنكر "إسرائيل" قراراته وتتعامل بحذر دبلوماسي، مع احتمال توتر العلاقات السياسية والاقتصادية (خلافات حول الاستثمارات والتعاون الأمني)، واحتدام الانتقادات الإعلامية والسياسية ضده داخل أوساط إسرائيلية ويهودية بالخارج.
حذر المحلل الإسرائيلي دان أركين من أن الضفة الغربية باتت "برميل بارود" يهدد بتفجير الأوضاع، في ظل تصاعد المقاومة وتوسع المستوطنات، وغياب أي حل سياسي، وأشار إلى أن حكومة الاحتلال تمضي نحو ضم فعلي رغم تحذيرات واشنطن، فيما تتصاعد الاشتباكات اليومية بين المستوطنين والفلسطينيين.
في خطاب حاد بطهران، أعلن المرشد الأعلى علي خامنئي أن الصراع مع الولايات المتحدة "جوهري" ولا يمكن حله بالمفاوضات، محددا ثلاثة شروط للتعاون المستقبلي: وقف دعم إسرائيل، سحب القوات الأمريكية من الشرق الأوسط، وإنهاء التدخلات الإقليمية.
يرى الرئيس ترامب أن إسرائيل هي الحليف الأول للولايات المتحدة، ولابد من العمل على تأمين مصالحها، وتدعيم أمنها القومي فالتعامل مع إسرائيل كأمر ثانوي، يجب ألا يستمر كما كان الحال في عهد أوباما وكلينتون. طبقًا لما أشار إليه ترامب فقد أعلن عن ثلاث نقاط يقدمها لإسرائيل خلال مؤتمر منظمة الإيباك: الإجراءات السابقة للتعامل مع إيران وردعها لدعم أمن إسرائيل القومي، ومعارضة التسوية بين إسرائيل وفلسطين، لأنها تفقد إسرائيل شرعيتها، وتكافئ الإرهاب الفلسطيني بدلاً من مواجهته، ونقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس، والإعلان عن أن إسرائيل هي الدولة اليهودية، ورغبتهم في تضمينه في نص الاتفاق وإجبار الفلسطينيين على الاعتراف بها كدولة اليهود وهو ما تم رفضه فلسطينياً.
نزار السهلي يكتب: هل الفصائل الفلسطينية بمختلف توجهاتها، تدرك فعلا أبعاد ما جرى بعد جرائم الإبادة الجماعية في غزة، وما يجري في عمق الضفة والقدس؟ وبالتالي هل لديها الإرادة لحزم الأمر والتقاط الراية والتقدم ببرنامج وطني فلسطيني وأداة وطنية واحدة واستراتيجية كفاحية واحدة؟
منشأة "فوردو" المحصنة جنوب طهران تعد مركزا إستراتيجيا لتخصيب اليورانيوم حتى 60 بالمئة وقد تعرّضت في 22 حزيران/يونيو 2025 لهجوم جوي أميركي استخدمت فيه قنابل خارقة للتحصينات، بينما تؤكد طهران عدم حدوث أضرار جسيمة أو تسرب إشعاعي.
صعدت إسرائيل لهجتها تجاه غزة متهمة حماس بتأخير تسليم جثامين القتلى، بينما رفضت مقترحا أمريكيا بإرسال قوات من تركيا وقطر، وناقشت استئناف الاغتيالات والمناورات داخل القطاع، وفق موقع "ويللا".
ظاهر صالح يكتب: متى يدرك المجتمع الدولي بما فيه العربي والإسلامي بأسره أن هذا الكيان قد تحول إلى أداة للافتراس المنظم، وأن التدمير الذاتي قد بدأ فعلا، مدفوعا بقرارات تشريعية تكرس الإجرام؟ المجتمع الدولي مطالَب بالتصدي لصعود الفاشية وقوانينها التي تحاول تقنين الوحشية وتكريس الإعدام سياسة رسمية، لتجنب المزيد من التدهور في المنطقة والإمعان في تآكل القوانين الإنسانية الدولية
نبيل السهلي يكتب: لم تكن المجزرة المروعة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة على مدار الساعة؛ سوى محاولة يائسة لإخضاع أهله وفرض الأمر الواقع وتنفيذ مخطط الترانسفير القديم الجديد باتجاه سيناء المصرية. وكافة الدلائل تشي بقدرة الغزيين على الصمود رغم التضحيات الكبيرة لجهة إفشال مخططات العصابة المنفلتة إسرائيل، والقدرة على إعادة بناء ما دمره الاحتلال
كشفت محافظة القدس أن 10,822 مستوطنا إسرائيليا اقتحموا المسجد الأقصى خلال تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ووصفت ذلك بأنه "تصعيد خطير وممنهج" يستهدف فرض السيطرة على المسجد ومحيطه، وبحسب "الأناضول"، شملت الانتهاكات قرارات إبعاد وهدم واعتقالات، في سياق تصعيد إسرائيلي أوقع أكثر من ألف شهيد خلال العامين الأخيرين.
تسيطر حالة من التردد والخوف على المستوطنين فيما يتعلق بمسألة العودة إلى المستوطنات القريبة من قطاع غزة، وذلك بعد مرور عامين على هجوم السابع من أكتوبر 2023، والذي نفذته كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وفصائل المقاومة بشكل مفاجئ..
طالب محامو خمسة جنود احتياط إسرائيليين بإلغاء محاكمتهم بتهمة الاعتداء على معتقل فلسطيني، بدعوى وجود مخالفات في الإجراءات بعد اعتراف المسؤولة القانونية في الجيش بتسريب مقطع الفيديو الذي وثق الحادثة، القضية، التي أثارت انقساما في إسرائيل وانتقادات دولية، تتزامن مع تصاعد الجدل حول محاسبة الجنود على الانتهاكات ضد الفلسطينيين داخل مراكز الاحتجاز.
سعيد الحاج يكتب: يرجّح أن الخط الأحمر "الإسرائيلي" بخصوص التواجد العسكري التركي في قطاع غزة حقيقي، لكن هل يعني ذلك أنه نافذ ونهائي بالضرورة؟
كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن جيش الاحتلال يدرس السماح بخروج مقاومين فلسطينيين محاصرين داخل مناطق يسيطر عليها في رفح إلى مناطق انسحب منها، بشرط تسليم أسلحتهم. وأوضحت أن نحو 200 من عناصر حماس ما زالوا داخل "الخط الأصفر".