هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، إن أول حالة منع من دخول الأراضي الفرنسية لأحد حاملي الجوازات الدبلوماسية الجزائرية قد تم تسجيلها في 13 شباط/ فبراير 2025
حجز المنتخب السوداني بطاقة التأهل إلى نصف نهائي بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين (الشان)، المقامة حاليًا في كينيا وأوغندا وتنزانيا.
رفعت الجزائر رسميًا التحفظ عن الفقرة الرابعة من المادة 15 من اتفاقية "سيداو"، لتمنح المرأة الحق الكامل في حرية التنقل واختيار محل السكن والإقامة على قدم المساواة مع الرجل، في خطوة وصفها مراقبون بـ"التاريخية" نحو تمكين المرأة وتحديث قانون الأسرة، فيما يتوقع أن تشكل هذه الخطوة شرارة لإطلاق إصلاحات أوسع تعزز المساواة بين الجنسين وتحمي حقوق المرأة في جميع المجالات الاجتماعية والقانونية.
أثار إشعار نشرته وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية في الجريدة الرسمية بتاريخ 19 أغسطس/آب الجاري، جدلًا جديدًا في العلاقات الجزائرية الفرنسية، بعد أن نسب إلى الجزائر مسؤولية تعليق اتفاق 2013 الخاص بالإعفاء من التأشيرات لحاملي الجوازات الدبلوماسية وجوازات المهمة، وهو ما نفته الخارجية الجزائرية بشكل قاطع ووصَفته بـ"الادعاء الكاذب"، مؤكدة أن باريس هي من بادرت بخرق الاتفاق قبل أن ينتهي رسميًا بقرار جزائري يقضي بنقضه.
أكدت السفيرة الأمريكية بالجزائر، إليزابيث مور أوبين، خلال ندوة صحفية عقدتها بمقر السفارة، أن العلاقات بين الجزائر والولايات المتحدة تشهد تطوراً ملحوظاً يشمل جميع المجالات، من الحوار السياسي حول القضايا الإقليمية في غزة والصحراء الغربية، إلى التعاون العسكري والاستثماري والطاقة، مؤكدة أن الشراكة بين البلدين تتجه نحو مرحلة استراتيجية متقدمة تركز على تعزيز الاستقرار الإقليمي، تعميق التبادل الاقتصادي، وتوسيع التعاون في مجالات الطاقة والزراعة والتعليم.
بلغ المنتخب الجزائري دور ربع نهائي بطولة كأس أفريقيا للمحليين عقب تعادله بدون أهداف مع منتخب النيجر في ختام مباريات المجموعة الثالثة من البطولة المقامة حاليا في كينيا وأوغندا وتنزانيا.
تسعى الجزائر إلى بناء شراكة استراتيجية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة، نظرًا لمكانتها ودورها الإقليمي وحيادها في التعامل مع الأزمات الدولية. هذا التوجه يعكس رغبة الجزائر في تعزيز علاقاتها مع القوى الكبرى، بما يخدم مصالحها الوطنية في مجالات الاقتصاد والأمن والطاقة.
أعلنت الجزائر يوم الجمعة عن حداد وطني ليوم واحد مع تنكيس الراية الوطنية، على خلفية الحادث المأساوي الذي وقع في وادي الحراش وأسفر عن مصرع 18 شخصًا وإصابة 9 آخرين، بعد انحراف حافلة لنقل المسافرين وسقوطها في مجرى الوادي، ما دفع فرق الحماية المدنية لتكثيف جهودها في عمليات الإنقاذ، فيما باشرت السلطات تحقيقًا لتحديد أسباب الحادث واتخاذ التدابير اللازمة لتعزيز السلامة وحماية الركاب مستقبلاً.
إذا عرف السبب هنا بطل العجب، فمالك مجلة "لوبوان" التي يكتب فيها كمال داود وترعاه، هو الملياردير الفرنسي فرانسوا بينو، الذي تطوع في 1956، وهو في العشرين من العمر، للقتال في الجزائر في صفوف جيش الاحتلال الفرنسي خلال الثورة التحريرية الجزائرية، التي فجرها الثوار الجزائريون في 1954. وقد خدم بينو لمدة 30 شهرًا في سلاح المدفعية في نواحي البليدة (وسط الجزائر)، وحصل على ميدالية عسكرية، مقابل ذلك. وقد اعترف بينو في 1991، أنه قتل جزائريا بمسدس من مسافة قريبة، على بعد 5 أو 6 أمتار.
ادعى الشيخ عبد الله جاب الله، زعيم جبهة العدالة والتنمية، نفسه المؤسس الحقيقي لجماعة الإخوان المسلمين في الجزائر
أعلنت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية رفضها القاطع للإجراء المؤقت الذي اقترحته وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، والقاضي بتقييد وصول الدبلوماسيين الجزائريين إلى المناطق المخصصة في المطارات الفرنسية لنقل أو استلام الحقائب الدبلوماسية، معتبرة أن الخطوة تشكل انتهاكًا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية والقنصلية وللاتفاقية القنصلية الجزائرية-الفرنسية لعام 1974، وتحمل طابعًا تمييزيًا يستهدف بعثتها في باريس وقنصلياتها، فيما تبرر باريس القرار بدواعٍ أمنية تهدف إلى تقليص عدد حاملي بطاقات الوصول الدائم وتشديد الرقابة على التحركات في المناطق الحساسة، وهو ما تراه الجزائر ذريعة غير مقنعة تكشف عن استهداف انتقائي قد يفاقم التوتر القائم بين البلدين.
أصدرت السلطات الفرنسية مذكرة توقيف دولية بحق مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية بفرنسا في إطار التحقيق في خطف واحتجاز المعارض الجزائري أمير بوخرص عام 2024، بحسب فرانس برس.
حسمت نتيجة التعادل مباراة منتخب الجزائر مع نظيره منتخب جنوب أفريقيا (1-1) الجمعة في إطار الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة ضمن بطولة كأس أفريقيا للمحليين 2024 المقامة حاليا في أوغندا وكينيا وتنزانيا.
ردّت الجزائر بحزم على رسالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى وزير داخليته، والتي حملت الجزائر وحدها مسؤولية تدهور العلاقات بين البلدين، عبر اتخاذ سلسلة من الإجراءات التي أنهت امتيازات دبلوماسية فرنسية طالما اعتُبرت من مظاهر التفوق غير المتكافئ. ففي خطوة تحمل دلالة سياسية قوية، أعلنت الجزائر إلغاء العمل باتفاق الإعفاء المتبادل من التأشيرات لحاملي الجوازات الرسمية، وقررت سحب الامتيازات العقارية الممنوحة للسفارة الفرنسية، مؤكدة أن زمن المعاملة التفضيلية قد ولّى، وأن العلاقات بين الدول تُبنى على الاحترام المتبادل لا على الإملاءات أو التنصّل من المسؤوليات.
كان الهدف من المطالبة بارسال الأطفال إلى فرنسا هو الإمعان في تكوين نخبة من الجزائريين الذين يتعلمون باللغة الفرنسية حسب خطط مرسومة، بعيدين عن بيئتهم اللغوية والثقافية وأعين ذويهم.. فيعودون الى أهلهم مفرنسين فرنسة كاملة فيعملون على نشر اللغة الفرنسية وترسيخ أقدام الاستعمار في البلاد ووضع النواة الأولى لأجيال "الاستحلال" الفرنسي اللاحق بعد ذلك في الجزائر.
قالت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، في بيان، إن فرنسا هي من بادرت بطلب هذا الاتفاق في 2013، ولم يكن نتيجة لمقترح جزائري.