هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن السعودية خفّضت مشاركتها في المحادثات الخاصة بمستقبل قطاع غزة عقب التصريحات المسيئة التي أطلقها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، معتبرة ذلك سببا مباشرا لتوتر الموقف، وأشارت الصحيفة إلى أن الرياض كانت تدعم معظم المواقف الإسرائيلية، لكنها انسحبت تدريجيا، فيما تواجه تل أبيب تحالفا يضم تركيا وقطر ومصر يسعى للحفاظ على وجود حماس ضمن التوازن الإقليمي.
في تصريحات مثيرة للجدل أكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، رفضه لعملية السابع من أكتوبر 2023 التي نفذتها حركة حماس ضد الداخل المحتل، معتبراً أن استهداف المدنيين خطأ استراتيجي وأخلاقي يضر بالقضية الفلسطينية ويمنح الاحتلال الذريعة لارتكاب مزيد من الجرائم.
قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إن بلاده ومصر مستعدتان لتدريب الشرطة الفلسطينية "بأعداد كبيرة"، لكنه أوضح أن ذلك "يتطلب وقتاً، لأن الدخول إلى غزة بدوريات مسلحة وضع لا ترغب أي دولة في الانخراط فيه".
ذكرت صحيفة "معاريف" أن دولة الاحتلال رفضت مقترح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإرسال قوات ومراقبين للمشاركة في إعادة إعمار غزة بعد العدوان، خشية أن يكون هدفه دعم حركة حماس، وجاء الرفض وسط تصاعد التوتر بين الجانبين بعد تصريحات أردوغان واتهامه إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية".
صعّد الاحتلال الإسرائيلي من عدوانه على مدن الضفة الغربية، مع إعلانه صباح الثلاثاء عن اغتيال ثلاثة مقاومين في جنين.
أكدت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، أنّ الافتراض الأولي في تل أبيب أن حركة حماس لن تنزع سلاحها، رغم الالتزام الوارد في اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرة إلى أن قوة حفظ السلام في قطاع غزة، من المتوقع أن تتأثر من جنود من ثلاث دول.
أكدت ماليزيا والبرازيل دعمهما لجنوب أفريقيا في الدعوى المقامة أمام محكمة العدل الدولية ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، بتهمة ارتكاب جريمة إبادة جماعية في قطاع غزة، وجاء الموقف خلال بيان مشترك بين أنور إبراهيم وسيريل رامافوزا، شددا فيه على دعم فلسطين وضرورة وقف العدوان ورفع الحصار.
يكتب بدران: الأشياء لا تبقى أبدًا على حالها؛ فإما أن نسير في الطريق السليم لجمع إمكانيات الأمة وقوتها، وإما أن ندخل في طريق الاختفاء الكامل.
يقول الكاتب: المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل لم تعد مجرد ظاهرة احتجاجية، بل تحوّلت إلى أزمة إستراتيجية تهدد بنية البحث العلمي في الدولة العبرية من الداخل.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أن طواقم الصليب الأحمر في غزة تسلمت رفات أسير وهي في طريقها إلى قواته بالقطاع.
ساري عرابي يكتب: هذه الفترة التي تجاوزت الأسبوعين، لم يُسمع فيها كبير صوت للوسطاء، والضامن الأمريكي فيها يطلق بين فترة وأخرى تهديداته المعتادة لحركة حماس، مع تركيز جانب من الإعلام العربي ومثقفيه ومحلليه، كالمعتاد كذلك، على خلافات مزعومة بين البيت الأبيض وحكومة بنيامين نتنياهو، في مدّ لخط عجائبيّ متصل منذ بداية الإبادة الجماعية على قطاع غزّة وحتى إبرام هذا الاتفاق الأخير. فعلى طول سنتي الإبادة ثمّة رغبة جامحة، غريبة الدوافع، للتركيز على هذا التباين المزعوم الذي كانت تكذّبه الوقائع اليومية من الدعم الأمريكي المفتوح للإبادة
فند المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حازم قاسم ما يزعمه الاحتلال بشأن معرفة الحركة بأماكن جثامين الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة.
كشفت صحيفة "معاريف" أن جيش الاحتلال اتخذ قرارا مصيريا بتركيز جهود واسعة لتدمير ما وصفه بـ "الأنفاق الاستراتيجية العملاقة".
وسط مشهد الدمار الذي خلفته الحرب، تلوح في الأفق ملامح خطة إعمار شاملة تعد بترميم ما تهدم وبناء مدن جديدة تراعي الإنسان والبيئة معًا، بتكلفة تقدر بنحو 90 مليار دولار خلال خمس سنوات، دون أن يجبر أي من سكان غزة على الرحيل.
كشف تقرير في صحيفة "هآرتس" أن ميليشيات المستوطنين، بدعم من جنود الاحتلال، نفذت اعتداءات واسعة ضد الفلسطينيين خلال موسم الزيتون، شملت القتل والحرق واقتلاع الأشجار، وأكد الكاتب جوناثان بولاك أن الهدف هو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم ومحو هويتهم.
استشهد شقيقان، الاثنين، في غارة إسرائيلية استهدفت محل نجارة خشب عند أطراف بلدة البياض في قضاء صور جنوب لبنان، وفق وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، وأشارت الوكالة إلى تحليق طائرات مسيّرة إسرائيلية وإلقاء قنبلة صوتية في ميس الجبل دون إصابات، فيما يواصل جيش الاحتلال خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع "حزب الله" عام 2024، وسط تصعيد متواصل جنوب البلاد.