هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو خلال لقائه وفدا من الكونغرس الأميركي في القدس الغربية، أن الصناعات الإسرائيلية تشمل الهواتف والأدوية والمواد الغذائية، معتبرا أن العالم يحمل "قطعة من الاحتلال" بين يديه. ودافع عن بلاده أمام الانتقادات الدولية لعزلتها ووقف شحنات الأسلحة، مشيرا إلى قدرتها على الإنتاج الذاتي ومشاركة الاستخبارات مع واشنطن، ومشددا على السعي لتحقيق استقلالية أكبر عن الموردين الأجانب.
تؤكد أصوات إسرائيلية متزايدة أن الحرب في قطاع غزة أصبحت أداة بقاء لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، رغم أنها تعرض الأسرى للخطر، وهناك فشل حتى اللحظة في تحقيق خطط تهجير الفلسطينيين والعثور على دول لاستقبالهم..
نشرت صحيفة "معاريف" مقالا لجاكي حوجي تناول فيه شخصية حذيفة الكحلوت، المعروف بـ"أبو عبيدة"، الذي جمع بين دوره كمتحدث عسكري لحماس وقيادته الميدانية في غزة. وأوضح أن اغتياله في حي الرمال لم يكن مفاجئا من حيث النتيجة، لكنه شكّل ضربة كبيرة للجناح العسكري بعد مسيرة طويلة امتدت عقدين. وأشار إلى أنه كان مؤثرا في "حرب الوعي" عبر رسائل مدروسة وطقوس إعلامية مؤثرة شملت فيديوهات الأسرى وصفقات التبادل. وخلص المقال إلى أن الاحتلال استثمر تفوقه في الحرب النفسية والإعلامية بدعم من منصات عربية وغربية.
شن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو هجوم على قطر والصين، وقال إنهما يحاصران الاحتلال بواسطة التطبيقات الحديثة.
كذّبت وسائل إعلام أمريكية وإسرائيلية، ما زعمه البيت الأبيض بأن الرئيس دونالد ترامب لم يكن يعلم بالهجوم على قطر.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن مؤتمر "ماغن إبراهيم" في سديروت ناقش مستقبل اتفاقيات إبراهيم بمناسبة مرور خمس سنوات على توقيعها. وحذّر السفير الإسرائيلي السابق لدى الإمارات أمير حايك من خطورة مواقف الإماراتيين، فيما شدد السفير الأمريكي السابق دان شابيرو على أن الاتفاق مع السعودية مشروط بإنهاء الحرب. كما أكد مشاركون آخرون أن استمرار القتال يضعف فرص توسيع الاتفاقيات ويؤثر على العلاقات الاقتصادية.
ظهر القيادي البارز في حركة حماس طاهر النونو، الأحد، للمرة الأولى أمام الكاميرات منذ محاولة اغتياله في العاصمة القطرية الدوحة الأربعاء الماضي، وهاجم بشدة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو..
قال نتنياهو إن استهداف قيادة حماس في قطر كان قراراً إسرائيلياً بحتاً اتخذته القيادة الإسرائيلية، مؤكداً أن التعاون مع واشنطن لم يكن أقوى من الآن، وأشار إلى أن زيارة روبيو تحمل رسالة واضحة بدعم الولايات المتحدة الكامل لإسرائيل
نتنياهو المحكوم بائتلاف من المتطرفين يصر على نهجه وسياسته في غزة رافعا أكذوبة "النصر المطلق".
ظهر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في القدس المحتلةبجوار نتنياهو عند حائط البراق مرتديًا القلنسوة اليهودية، ما أثار جدلًا واسعًا باعتبارها إقرارًا عمليًا بالسيادة الإسرائيلية على أحد أكثر المواقع حساسية في المدينة. برنامج الزيارة شمل أيضًا جولة في حي سلوان وحفريات "مدينة داوود" التي تديرها جمعية استيطانية، وهو ما اعتبرته منظمات إسرائيلية وفلسطينية ترسيخًا لدعم الاستيطان.
وسط أجواء من الترقب والجدل، يرافق القلق القانوني والسياسي رحلة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. فبدلا من أن تكون مجرد رحلة رسمية عادية، تحولت إلى ملف شائك ومعقد.
أحمد عويدات يكتب: هذا العدوان في دلالاته يمثل استخفافا واستهتارا صارخا وشائنا بدور الوسطاء المصريين والقطريين، واستخفافا أيضا بالرأي العام العالمي، والأعراف والقوانين الدولية التي تحكم العلاقات بين الدول. وعكست هذه العربدة الجديدة النزعة الاستعمارية العدوانية التوسعية الإجرامية القائمة على منطق القوة والإجرام، الذي تمثله الصهيونية الدينية الجديدة وعلى رأسها نتنياهو
غادرت ثماني سفن من أسطول الصمود العالمي حتى مساء الأحد، مينائي قمرت وبنزرت شمالي تونس في طريقها إلى قطاع غزة بهدف كسر الحصار الإسرائيلي، بحسب ما أكده ناشط بارز في الأسطول..
أعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية إصابة نحو 20 ألف جندي منذ بدء حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، معظمهم يعانون من صدمات نفسية. وأشارت إلى أن التكلفة المالية للعلاج النفسي بلغت 8.3 مليارات شيكل، وسط نقص كبير في الكوادر الطبية. وبينت أن ربع مجموع الإصابات في الجيش منذ ذلك التاريخ سُجلت بالحرب الحالية، بينما تناقض هذه الأرقام ما ينشره الموقع الرسمي لجيش الاحتلال.
يعقد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاورات عاجلة مع كبار المسؤولين العسكريين والسياسيين لـ"حماية" الأسرى الإسرائيليين لدى حماس، بالتزامن مع تصاعد العمليات العسكرية في غزة، فيما تستمر الاحتجاجات داخل "إسرائيل" للمطالبة بالإفراج عن الأسرى.
يحيي الفلسطينيون والإسرائيليون هذه الأيام مرور 25 عاماً على اندلاع انتفاضة الأقصى، المعروفة بالانتفاضة الثانية، في ذكرى تقاطعها مع هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر على مستوطنات غلاف غزة، ورغم مرور جيل كامل بينهما، فإن المسار بدا وكأنه خط مستقيم يبدأ بالعمليات الاستشهادية في قلب دولة الاحتلال وينتهي بـ"طوفان الأقصى"..