هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عاد التوتر الأمني مجددا إلى غرب ليبيا بعد محاولة اغتيال فاشلة لقائد مجموعة مسلحة هناك، ما أثار تساؤلات عن عودة الفوضى والاقتتال للعاصمة الليبية، وتأثير ذلك على الوضع الأمني والعسكري والسياسي خاصة بعد طرح خارطة طريق أممية جديدة..
ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن خليفة حفتر عزز نفوذ عائلته بتعيين نجله صدام نائبا لقائد "الجيش الوطني الليبي"، في خطوة تعكس ملامح ترتيبات الخلافة داخل بنغازي. وأشارت إلى أن صدام بات وجها صاعدا سياسيا وعسكريا، بدعم من شبكات مالية ودبلوماسية واسعة.
رفض المجلس الرئاسي الليبي بصفته "القائد الأعلى للجيش الليبي" استحداث أي مناصب جديدة داخل المؤسسة العسكرية وأن هذا هو اختصاص أصيل للسلطة التشريعية فقط.
جهاز الأمن الداخلي التابع للواء خليفة حفتر يصدر أوامر بوقف الانتخابات في 11 بلدية بسبب قيود أمنية فرضتها وزارة الداخلية المُكلفة من البرلمان
المهاجرون انطلقوا من طرابلس الليبية في الصباح الباكر على متن قاربين متهالكين
أوردت وزارة الصحة اللبنانية في بيان في حصيلة جديدة أن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة على سيارة في العيرونية طرابلس أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط ثلاثة شهداء وإصابة ثلاثة عشر آخرين بجروح".
جدد رئيس الحكومة تهديداته بقوله إنه "من يرفض الشروط لن أضمن ما سيحدث له، والرسالة واضحة للجميع، ومن لا يريد أن نشن حربا ضده عليه الامتثال للدولة"، وفق مقابلة متلفزة.
كشف مصدر ليبي مسؤول ومقرب من (عقيلة والمشري) لـ"عربي21" أهم المحاور التي تم مناقشتها وبحثها في اللقاء الذي جمع رئيسي النواب والدولة في دولة مصر.
أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، عن أربعة شروط أساسية قال إنها تمثّل "خطاً أحمر" لمنع عودة الحرب إلى العاصمة طرابلس، في ظل توتر متصاعد مع "قوة الردع" المسيطرة على مطار معيتيقة وعدد من السجون الحيوية في المدينة.
نقل تقرير عبري عن مصدر سوري مقرب من الرئيس السوري أحمد الشرع قوله إن سوريا تطالب إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها قبل اتفاق الهدنة عام 1974.
تأتي وفاة المريمي لتسلّط الضوء مجددًا على ما يعانيه الناشطون السياسيون في ليبيا من مضايقات وانتهاكات متكررة، في بلد لم ينجُ بعد من حالة التشظي الأمني والسياسي منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي عام 2011.
شهدت طرابلس مواجهة أمنية عنيفة، عقب عملية نوعية استهدفت مطلوبا خطيرا في "طريق المئتين". الاشتباك أسفر عن استشهاد معاون أمني وإصابة اثنين من زملائه
أعلن رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة عن اتفاق مشترك يشمل ملفات الأمن والإنفاق العام والاستحقاقات الدستورية، في خطوة وُصفت بمحاولة جديدة لإعادة ضبط مؤسسات الدولة الليبية وتعزيز الثقة بالسلطة الانتقالية، من خلال إطلاق خطة أمنية في طرابلس، إنهاء الاعتقال خارج القانون، وتفعيل المفوضية العليا للاستفتاء، ضمن رؤية سياسية واقتصادية تهدف إلى ترسيخ الشرعية المؤسسية ومواجهة التحديات المتراكمة.
أثار قرار صادر عن المجلس الرئاسي الليبي بتعيين رئيس جديد لجهاز الدعم والاستقرار في العاصمة طرابلس الكثير من الردود والتساؤلات، حول تداعيات الخطوة وما إذا كانت ستسبب صداما بين الرئاسي وحكومة الدبيبة التي هاجمت الجهاز وقتلت رئيسه مؤخرا..
أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، أن مرحلة "فرض الأمر الواقع" انتهت رسميًا في طرابلس، مؤكدًا أن مديرية أمن العاصمة أصبحت الجهة الشرعية الوحيدة المسؤولة عن تأمينها، في تحول وصفه بـ"الانتصار الحقيقي للدولة".
انتقد ناشطون وكتاب ليبيون ما وصفوه بسياسة كتم الأصوات التي تمارسها البعثة الأممية في البلاد.