هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كان الحوثيون يحتجزون 23 موظفا أمميا، بعضهم منذ عام 2021، فيما سبق أن أعلنوا في حزيران/ يونيو 2024 عن تفكيك ما وصفوه بـ"شبكة تجسس أميركية إسرائيلية" تعمل تحت غطاء منظمات إنسانية، وهي اتهامات نفتها الأمم المتحدة بشدة.
ياسين التميمي يكتب: اليوم فإن المملكة العربية السعودية تواجه خيار فقدان الهيمنة التقليدية على ما عُرِفَ لعقودٍ مضتْ بأنه "الحديقة الخلفية". وهذا الخيار تكرَّسَ بتأثير الدور الأمريكي المتزايد في الملف اليمني، وفي عملية الانتقال السياسي، بعد أن كان دورها محصورا في الحرب على ما سمي بـ"الإرهاب"
كشف تقرير لموقع "واللا" الإسرائيلي أن الجيش الإسرائيلي فشل في تدمير سلسلة إمدادات الحوثيين في اليمن، رغم سلسلة الضربات الجوية المكثفة
ياسين التميمي يكتب: سيبقى اليمن ضمن الدائرة المفرغة والمفزعة، ما لم يتم سلوك مسار واضح للإنقاذ الاقتصادي، بالتزامن مع تعزيز القدرة العسكرية للسلطة الشرعية على مواجهة الانقلابيين وتفادي تحدي التشظي الراهن في بنية السلطة الشرعية بسبب المشروع الانفصالي
توعد الحوثيون، في بيانات سابقة، بمواصلة التصعيد العسكري في العمق الإسرائيلي، مشيرين إلى أنهم يفرضون حظراً جوياً على مطار بن غوريون، وحظراً بحرياً على ميناءي إيلات وحيفا، في خطوة وصفها مراقبون بأنها تحول استراتيجي في قواعد الاشتباك في الإقليم.
الحوثيون يعاودون هجماتهم على السفن بالبحر الأحمر رغم الادعاءات بوقفها، والعالم يكتفي باللامبالاة، ما يعكس صعوبة كبح نشاطهم العسكري.
مجموعة المقاومة الوطنية اليمنية هي قوة مناهضة للحوثيين في اليمن بقيادة طارق صالح، ابن شقيق الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، ولا ترتبط رسميا بالحكومة المعترف بها دوليا.
قرر الاحتلال إغلاق ميناء إيلات بالكامل، بعد الحصار الخانق الذي فرضه الحوثيون عليه، ومنع وصول السفن إليه.
هددت الولايات المتحدة الأمريكية جماعة أنصار الله الحوثي بمصير حزب الله اللبناني وذلك بعد الهجمات الأخيرة فى البحر الأحمر
مجلة إيكونومست: الضربة الأمريكية لإيران أوقفت الحرب مؤقتاً وقد تفتح الباب لتوسيع اتفاقيات إبراهيم، لكن عقبات كبيرة تهدد السلام الإقليمي خاصة في لبنان واليمن.
تحدثت صحيفة "معاريف" العبرية، مساء الثلاثاء، عن "مفاجأة" لجماعة الحوثيين اليمنية يحضرها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك في أعقاب إطلاق الجماعة صاروخ جديد صوب الأراضي المحتلة..
تعد منطقة إيلات، الواقعة في أقصى الجنوب الفلسطيني المحتل، إحدى أبرز النقاط التي تعرضت لسلسلة هجمات صاروخية وطائرات مسيرة أطلقتها جماعة الحوثي خلال الأشهر الماضية، وهو ما دفع المؤسسة الأمنية الإسرائيلية إلى تعزيز دفاعاتها الجوية في المنطقة.
أعلن ترامب في 6 أيار/ مايو الماضي، عن التوصل إلى اتفاق بوساطة عُمانية بين بلاده وجماعة الحوثي، يقضي بوقف القصف الأمريكي مقابل توقف الجماعة عن استهداف السفن الأمريكية.
قالت المنظمتان إنه في 11 شباط/فبراير الماضي، توفي أحد موظفي برنامج الأغذية العالمي أثناء احتجازه لدى الحوثيين، ما أثار قلقًا إضافيًا حيال أوضاع بقية المحتجزين، بحسب البيان.
رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم أن الحرب في غزة ليست أبدية وسيختصرها، بينما أطلق الحوثيون صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، ردًا على العدوان.
قالت مصادر لـ"عربي21" إن الانفجار ناتج عن أسلحة مخزنة من قبل الحوثيين الذين يفرضون تعتيما إعلاميا على الحادثة