هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي شيخون يكتب: التحول الرقمي في التعليم ليس مجرد مشروع تقني، بل هو رحلة تحول شاملة تمس كل جوانب المنظومة التعليمية والمجتمعية. وفي السياق المصري لا بد أن تستند هذه الاستراتيجيات إلى قيمنا الإسلامية الأصيلة التي تحث على طلب العلم والإتقان والإحسان، لتكون القيم هي البوصلة التي توجه التكنولوجيا
دعا ناشطون في قطاع التعليم البريطاني الحكومة إلى تجربة أسابيع دراسية قصيرة تمتد لأربعة أيام، معتبرين أن هذا الإجراء قد يخفف من إرهاق المعلمين، ويحسن رفاهيتهم، ويعزز معدلات التوظيف والاستبقاء في المهنة. تأتي هذه الدعوة في وقت تتصاعد فيه أعداد شاغلي الوظائف التعليمية وانسحابات المعلمين من المدارس الحكومية، ما يجعل البحث عن حلول مبتكرة لإعادة التوازن بين متطلبات التعليم وجودة حياة المعلمين مسألة عاجلة واستراتيجية.
علي شيخون يكتب: سوق العمل يتغير بسرعة هائلة، وتشهد تحولا جذريا في طبيعة الوظائف والمهن؛ وظائف كانت من أهم المهن قبل عشرين عاما تتلاشى تدريجيا بفعل الأتمتة والذكاء الاصطناعي، بينما تظهر وظائف جديدة لم نكن نتخيل وجودها. مهن مثل مطور تطبيقات الهاتف المحمول، أخصائي الأمن السيبراني، محلل البيانات الضخمة، مصمم تجربة المستخدم، مهندس الذكاء الاصطناعي؛ كلها وظائف لم تكن موجودة قبل عقدين، واليوم هي من أعلى الوظائف طلبا وأجرا
رغم وقف إطلاق النار، تتكشف يوما بعد يوم أبعاد الكارثة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة، مع تأكيد وكالة "الأونروا" أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل تعطيل دخول المساعدات وموظفيها الدوليين.
أقفلت المحكمة العليا في كوسوفو الجدل حول ارتداء الحجاب في المدارس الحكومية. وأصدرت المحكمة العليا قراراً يؤيد قرار وزيرة التعليم بمنع الحجاب في المدارس الحكومية. ورغم مطالبات المشيخة الإسلامية والمفتي وفتيات محجبات قمن بحملة على الإنترنت، لم تستجب وزيرة التعليم لتلك المطالبات، ليأتي قرار المحكمة العليا الأخير منهيًا الأمل في التراجع عن القرار.
يواصل طلبة قطاع غزة على كافة مستوياتهم، تحدي الاحتلال والانخراط في مسار العلم، رغم الإبادة التي تعرضوا لها.
هشام جعفر يكتب: الاستثمار في الصحة والتعليم يُشكل استراتيجية فعّالة ودائمة للتنمية الاقتصادية. إن القضاء على الفقر المدقع تاريخيا، والزيادة الهائلة في متوسط العمر المتوقع، والارتفاع السريع في معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة عالميا، تُعدّ إنجازاتٍ هائلة، ترتبط ارتباطا وثيقا بنمو القدرة الإنتاجية ورأس المال البشري
علي شيخون يكتب: الخطوة الأولى في أي نهضة حقيقية أن يتحول التعليم من ملف إداري إلى قضية وجود، ومن مسؤولية وزارة إلى مشروع وطن. فحين تتعامل الدولة والمجتمع مع التعليم باعتباره واجبا دينيا، يصبح المعلم صاحب رسالة، لا موظفا ينتظر الترقية، وتتحول المدرسة إلى خلية إنتاج للوعي. يجب أن تُعلن مصر بوضوح أن التعليم هو مشروعها القومي الأول، وأن الاستثمار في العقل أهم من أي استثمار آخر.
وسط الركام ورائحة البارود، يحاول أطفال غزة التشبث بخيط رفيعٍ من الأمل. لا مدارس تحتضنهم، ولا كتب يقرؤون منها أحلامهم الصغيرة. بعد ثلاث سنوات من انقطاع التعليم، يقف جيل كامل على حافة الضياع، في قطاعٍ تحولت مدنه إلى أطلال، ومدارسه إلى ملاجئ أو خيام. وبينما تصف الأمم المتحدة الوضع بأنه "كارثي"، يصر أطفال غزة على التعلم بأي وسيلة، كأنهم يقاومون النسيان بالطباشير واللوح المكسور.
بنهاية الحرب الباردة، صعد إلى سطح العلاقات الدولية مفهوم جديد يتجلى في استخدام أدوات الإقناع والاستمالة وليس الضغط والإكراه في إدارة العلاقات الخارجية، ولم تعد القوتان العسكرية والاقتصادية هما الأداتان الوحيدتان لقياس النفوذ، وبرزت "القوة الناعمة" كحقل حاسم للمنافسة بين الدول. وفي قلب هذا الحقل يقف التعليم كأحد أقوى أدوات بناء التأثير؛ فهو لا يجذب العقول فقط، بل يصنع شبكات من الخريجين الموالين، ويصدر القيم والثقافة، ويشكل الصورة الذهنية للدول على المدى الطويل.
علي شيخون يكتب: نحن إذ نستهدف وضع مصر ضمن أكبر عشرة اقتصادات في العالم، فالحقيقة واضحة وضوح الشمس، لا نهضة اقتصادية بدون ثورة تعليمية. انظر حولك في العالم الاقتصادات الكبرى ليست الأغنى بالموارد الطبيعية، بل الأقوى تعليما
فراس السقال يكتب: مادة التربية الإسلامية ليست مجرد درس يُمرّر في جدول الأسبوع المدرسي، بل هي جزء لا يتجزأ من بناء شخصية الطالب، وغرس مبادئ مثل الصدق، والأمانة، وحب الخير، واحترام الكبير، والاعتدال
الحرب في السودان حرمت 13 مليون طفل من التعليم، مع إغلاق نصف المدارس، وتحذيرات من ضياع جيل كامل دون تعليم.
خالد أوسو يكتب: تطور التعليم لم يكن مجرد تغير في الأدوات والأساليب، بل هو انعكاس لتطور الفكر الإنساني وسعيه المستمر لتحسين جودة الحياة. وبينما نواصل هذا الطريق، يبقى الهدف الأسمى للتعليم هو بناء أجيال قادرة على التفكير، والإبداع، والمساهمة الفاعلة في تقدم أوطانها
سيد أمين يكتب: انحسار كبير في أعداد طلاب الجامعات والمعاهد الحكومية، بدليل التكالب الشديد من الطلاب على الالتحاق بالجامعات الخاصة والأهلية حتى من بين طلاب تلك المرحلة، ما يكشف ضخامة حجم أعداد الذين سيدخلون سوق التعليم الخاص