هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم المتصاعدة في مدن وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلة، عبر اقتحامات واعتقالات وتجريف أراضٍ وهدم منازل، بالتزامن مع توسع اعتداءات المستوطنين على الأهالي وممتلكاتهم.
أقام مستوطنون إسرائيليون، بؤرة استيطانية جديدة شمالي الضفة الغربية المحتلة.
كشفت صحيفة "معاريف" العبرية عن مقتل جندي بلواء المظليين في جيش الاحتلال خلال عملية الدهس التي استهدف جنود الاحتلال على الطرق الواصل بين مدينتي قلقيلية ونابلس شمال الضفة الغربية.
كشف موقع زمان إسرائيل، في تقرير ترجمته عربي21، أن سلطات الاحتلال تستخدم علم الآثار كأداة سياسية لترسيخ سيطرتها على الضفة الغربية، عبر مؤتمرات دولية وحفريات غير شرعية..
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مساء الأحد، استشهاد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب قرية جيت شرق قلقيلية، عقب تنفيذه عمليه دهس استهدف جنود الاحتلال على الطرق الواصل بين مدينتي قلقيلية ونابلس شمال الضفة الغربية..
ذكر الكاتب، أن ما وصلت إليه إسرائيل من عزلة دولية واعترافات متزايدة بالدولة الفلسطينية، كان نتيجة مباشرة للأفعال الإسرائيلية نفسها.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون، في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حملة تصعيد ممنهجة ضد الفلسطينيين، تزامناً مع الإبادة الجماعية الجارية في قطاع غزة؛ حيث شهدت عدة مدن وبلدات فلسطينية، اقتحامات واعتداءات أسفرت عن إصابات بالرصاص والاختناق، واعتقالات واسعة، إضافة إلى تفجير منزل الشهيد مثنى عمرو شمال غرب القدس.
يعد معبر الكرامة الرئة التي تتنفس منها الضفة الغربية، مع العالم الخارجي، وبإغلاق بات الفلسطينيون بالضفة محاصرين في سجن كبير.
قالت وزارة الاقتصادي الفلسطينية، إن إغلاق الاحتلال معبر الكرامة، سيخلف تداعيات خطيرة على سكان الضفة.
شهدت الأراضي الفلسطينية المحتلة تصعيدا أمنيا واسع النطاق، إذ استشهد شابان فلسطينيان في الضفة الغربية خلال عملية نفذتها قوات الاحتلال، بينما اقتحم عشرات المستعمرين المسجد الأقصى في القدس
محمد عماد صابر يكتب: الخطة البديلة التي تعتمدها إسرائيل لعرقلة قيام دولة فلسطينية ليست مجرد نظرية؛ هناك دلائل ميدانية ودبلوماسية تُظهر سياسة متواصلة من "الضمّ الفعلي" عبر الاستيطان والتفتيت الإداري والضغط الأمني
أعلنت الحكومة الإسبانية، عن حزمة إجراءات اقتصادية وسياسية تستهدف تضييق الخناق على الاحتلال، في خطوة وصفها المسؤولون بأنها "رسالة واضحة بضرورة احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي والعمل من أجل سلام عادل".
تعيش حكومة الاحتلال الإسرائيلي سباقا محموما بين ضغوط داخلية وانتقادات خارجية، مع تصاعد الدعوات من وزرائها لتطبيق خطة ضم واسعة في الضفة الغربية، في وقت تتوالى فيه اعترافات دولية متزايدة بالدولة الفلسطينية، ما يضع تل أبيب أمام أزمة سياسية غير مسبوقة.
في سابقة قانونية لافتة، تقدمت جمعية "التضامن مع فلسطين" في فرنسا، بشكوى أمام مكتب المدعي العام الوطني لمكافحة الإرهاب ضد ستة فرنسيين-إسرائيليين، متهمة إياهم بالتواطؤ في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مرتبطة بالاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في خطوة تستهدف فتح جبهة قضائية جديدة داخل أوروبا ضد المشروع الاستيطاني الذي أدانته الأمم المتحدة مراراً.
يكتب نور الدين: الجديد في السياق الراهن، هو القوة البهيمية العمياء التي يمارسها بنيامين نتنياهو وعصابته، التي يجب أن تبرر الاحتلال ومعه شرعية فرضه بالقوة المسلحة.. وقد وصل الأمر الى الاعتداء على ست دول في المنطقة.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إرسال تعزيزات عسكرية إضافية إلى الضفة الغربية المحتلة.