هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ممدوح الولي يكتب: وجدت المقاومة نفسها محاصرة ليس فقط من قبل إسرائيل منذ عام 2007، ولكن من قبل دول الجوار العربية ودول عربية أخرى منذ ذلك الحين
محمد الصغير يكتب: ملخص خطة ترامب هو إعلان الاستسلام انصياعا للقوى العظمى التي رأت ذلك وبدون مقابل، ليحقق نتنياهو كل المكاسب، ويتحمل الفلسطينيون كل الخسائر، حتى صورة القيادة التابعة المستسلمة لهم استنكفوا أن يجعلوها طرفا في سماع الإملاءات، وبادر الأشقاء بقبول تعليمات ترامب والترحيب بها، قبل عرضها على أصحاب الشأن وسماع رأيهم، وغادروا مقاعد الأشقاء إلى دكة الحلفاء
قالت صحيفة "معاريف" العبرية، أن إسرائيل تواجه فخا سياسيا ودبلوماسياً معقداً بعد رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار، والذي جاء بصيغة "نعم، ولكن"، في إشارة إلى قبول مشروط للاتفاق ورفض لبعض بنوده..
سيلين ساري يكتب: اليوم، بعد أكثر من خمسة قرون، يُعاد المشهد على نحو آخر. تُقدّم للعرب والفلسطينيين وثيقة ذات 21 بندا تسمى خطة السلام، لكنها في جوهرها شرعنة للإبادة الجماعية في غزة
محمد الصاوي يكتب: من خلال ردّها الأخير، لم تقبل حماس أن تُجرّ إلى فخّ الخطة الأمريكية كما رُسمت، لكنها في الوقت نفسه لم تُغلق باب السياسة. لقد استخدمت لغة مشروطة سمحت لها بإظهار المرونة أمام الوسطاء، دون أن تقدم تنازلات جوهرية تمسّ سلاحها أو شرعيتها
قطب العربي يكتب: التخوف الرئيس أن تقتصر الصفقة على المرحلة الأولى وهي تبادل الأسرى، ثم يتنصل الكيان الصهيوني، وبدعم من ترامب نفسه من المراحل التالية تحت أي ذرائع، وستكون أبرزها امتناع حماس عن تسليم جميع أسلحتها، واستمرار قياداتها داخل غزة، حيث سيبقى جيش الاحتلال داخل غزة حتى يتم ذلك، وهنا ستقع المسئولية على الدول العربية والإسلامية التي تبنت خطة ترامب
عادل راشد يكتب: لا عزاء للأذلة الخانعين المنبطحين والمغيبين من المحللين الذين يحاولون إقناعك أن ترامب قام بالضغط على نتنياهو، وأن "خطة ترامب" ستوقف الحرب وتجلب السلام
منير شفيق يكتب: إن قبول ترامب بردّ حماس، وبهذه السرعة وهذه الطريقة، ما كان ليحصل لولا مساومة بين ترامب وبين أطراف عربية وإسلامية، كانت قد أيّدت المشروع بلا إبداء تحفظات، وفيه ما فيه من "ثغرات"، حتى من وجهة نظرها
محسن محمد صالح يكتب: تعاملت حماس مع خطة ترامب كورقة تفاوضية، فلا رفض مطلقا ولا قبول مطلقا، فرحبت بالبنود ذات الطابع الإيجابي والتكتيكي والتي تصبُّ في مصلحة الشعب الفلسطيني، مثل وقف الحرب وانسحاب الجيش الإسرائيلي، وإدخال المساعدات وتبادل الأسرى، والتنازل عن حكم قطاع غزة لهيئة مستقلة (تكنوقراط) يختارها الفلسطينيون أنفسهم بناء على توافقهم الوطني. أما ما يتعلق بمستقبل قطاع غزة والثوابت المتعلقة بنزع أسلحة المقاومة والمشاركة السياسية؛ فقد أحالته إلى الموقف الوطني الجامع والقرارات الدولية
رحب وزراء خارجية المجموعة العربية الإسلامية، برد حركة حماس على خطة ترامب، وأكدوا على وجود فرصة حقيقية لوقف شامل لإطلاق النار بالقطاع.
يكتب تويقر: في حرب إبادة يقوم بها المجرم نتنياهو، بمباركة كاملة من العنصري ترامب والذين يسيطرون الآن على مقاليد الحكم في البيت الابيض، وفي حضور إخوة يوسف في الدم والدين، تباد غزة.
ذكرت "يديعوت أحرونوت" أن إسرائيل لا ترى مؤشرات على مواجهة وشيكة مع إيران، بينما حذرت من أن تصريحات سياسية قد تؤدي إلى "سوء تقدير" متبادل بين الطرفين.
أظهر استطلاع أجرته صحيفة "واشنطن بوست" أن غالبية اليهود الأمريكيين ينتقدون بشدة سلوك إسرائيل في حرب غزة، ويعتقد 61 بالمئة أنها ارتكبت جرائم حرب، و39 بالمئة يرون أنها ارتكبت إبادة جماعية، فيما وصف 68 بالمئة قيادة نتنياهو بالضعيفة، رغم بقاء الارتباط العاطفي بإسرائيل قوياً بين كبار السن وضعيفاً بين الشباب.
غادر جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، برفقة الموفد الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبحث خطة ترامب التي أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عليها، وقررت الجلوس للتفاوض بشأن تفاصيلها.
قالت حماس، في بيان، إنها سلمت ردها على خطة ترامب بشأن غزة للوسطاء، معلنة موافقتها على الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات.