هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصطفى خضري يكتب: نشأ هذا الجيل في عالم رقمي مفتوح، حيث تتشكل الهويات عبر المنصات أكثر من المؤسسات التقليدية. لم يُغذَّ على خطابات أحادية، بل على محتوى عالمي يعرض في لحظة واحدة تيارات متناقضة. ومن هنا، ينشأ ميله الطبيعي نحو اللامؤسساتية ورفض الأيديولوجيات المطلقة. لكنه ليس كتلة متجانسة؛ فهو يضم الكثير من الشرائح الاجتماعية، أبرزها: الطبقة المتوسطة من: أبناء الأسر العلمانية الذين يحلمون بمجتمع منفتح، وأبناء الأسر الإسلامية الذين نشأوا في ظل قمع أمني شرس بعد 2013، ووجدوا في الهجرة والمجال الرقمي مخرجا
علي شيخون يكتب: واقع ملايين الشباب المصري ونصف المجتمع من النساء. ففي الوقت الذي تشكل فيه الفئة العمرية تحت 35 عاما أكثر من 60 في المئة من السكان، وتمثل المرأة نصف المجتمع، نجد أن معدل مشاركة المرأة في القوى العاملة لا يتجاوز 23 في المئة، بينما تتخطى هذه النسبة 70 في المئة في السويد. وبطالة الشباب تصل إلى أضعاف المعدل العام
أدهم حسانين يكتب: تتكون الوثيقة من ثلاثة محاور رئيسة يعرفها الشباب بأنفسهم: القسم الثالث عهدنا (التزاماتنا الوطنية)، القسم الثاني منهجنا (كيف نعمل)، القسم الأول رؤيتنا (مصر التي نريدها). وهي ببساطة خريطة طريق لمصر ما بعد الاحتلال العسكري
محمد حمدي يكتب: هذا الجيل لا يطالب بالمستقبل فقط، بل يشارك في صناعته. وفي بلد تبحث عن أمل منذ سنوات طويلة، قد تكون هذه الحركة الشبابية هي بداية الطريق الذي ينتظره الجميع
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت عن جانب من قمة جمعت شبانا من دولة عربية مع إسرائيليين في باريس بحضور دبلوماسيي الاحتلال.
ناجي عبد الرحيم يكتب: النظام العالمي لن يُعاد بناؤه بقرارات القصور المغلقة، ولا بتفاهمات النخب المعزولة والمترددة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع، بل بسواعد الشعوب التي تصنع التاريخ حين تُدرك قوتها، وبعقول الشباب التي ترفض أن تُختزل في دور المتفرج أو الضحية أو المناضَلة الإلكترونية. فما جرى في غزة، وما يجري في عواصم القارات الفاعلة، ليس نهاية العالم، ولا نهاية أصحاب المصالح، بل بداية سؤال: أيُّ عالم نريد في النصف الثاني من هذا القرن؟
ظاهر صالح يكتب: ما نشهده اليوم ليس مجرد موجة غضب عابرة، بل هو تغيير منهجي في الوعي الأمريكي، لقد نجح الجيل الجديد في اختراق جدار الفلترة وبناء سردية تقوم على العدالة والحق، مستخدما أدوات عصرنا. إن هذا التحول يهدد بأن الدعم الشعبي الأمريكي لإسرائيل لن يبقى مضمونا على المدى الطويل، مما يفرض ضغوطا غير مسبوقة على صانعي القرار في واشنطن
نور الدين العلوي يكتب: الخطابة نفسها صارت موضة قديمة، لكنه أعاد الألق للتواصل المباشر مع الناس في زمن الديجتال والتواصل الصامت أو بالصور المصطنعة بالذكاء الصناعي. زعيم حديث لزمن قادم لكن بالأسلوب الكلاسيكي، لقد توفق إلى إعادة بناء الصورة المحببة للسياسي الذي قتلته "فرق الكوم" المحترفة. لكن كل الرصيد الذي قد توفره الخطابة والحضور الكاريزمي قد يتلاشى بسرعة وينقلب أثره على صاحبه إذا لم يترافق ذلك مع نجاحات على الأرض
محمود صقر يكتب: وُضع الناخب الأمريكي أمام خيارين: حاكم سابق تسندُه خبرته السابقة، وبيروقراطية مركزية تدعمه، ويُسَوِّق نفسه بالتخويف من المنافس الشاب، ويَعِد باستمرار الوضع القائم باسم الاستقرار؛ وفي المقابل، شاب طموح يحمل روحا إصلاحية، يؤمن بالتجديد والتغيير والخدمة العامة، ويحمل معه أيضا مخاطر قلة الخبرة، وخروجه عن الخط السياسي المألوف، ومخاطر اصطدامه مع لوبيات السياسة والمال، فاختار الشعب التغيير.. واختار المستقبل
مصطفى خضري يكتب: العالم لم يكن يوما أكثر استعدادا لسماع صوتكم كما هو اليوم، ثقوا بعدالة قضيتكم، وقوة قصتكم، وأصالة تجربتكم، وقدرتكم على قيادة هذه المعركة. فكل مقطع فيديو تنشرونه، وكل حقيقة توثقونها، وكل جسر تبنونه مع أحرار العالم، هو حجرٌ تزيلونه من جدار الاحتلال، وخطوة تقرّبكم من فجر التحرير. إن تمكين هذا الجيل في الداخل، وربطه بنظرائه في الخارج، ليس مجرد تكتيك إعلامي، بل هو جوهر المقاومة
عادل العوفي يكتب: باغت جيل "زد" الجميع وخرج للشوارع في المغرب، مطالبا بإصلاح قطاعات حيوية مثل الصحة والتعليم، وقوبلت الهبة الشبابية برد أمني صارم أجج الغضب ومنح الفرصة للطرف الثاني الذي لم يتوان عم "استغلال" الظرفية للكشف عما يعتمل في فؤاده من كبت وحقد تجاه مؤسسات الدولة. ومن هذا المنطلق رأينا مشاهد مؤسفة من عنف واستهداف للبنى التحتية ولرجال الأمن
محمد موسى يكتب: خطورة هذه الظاهرة تكمن في قابليتها للانتشار، إذ إن أي بلد يجمع بين التركيبة السكانية الشابة والبطالة المرتفعة والخدمات العامة المتهالكة والانفتاح الرقمي، يصبح مرشحا لموجات مشابهة
عادل العوفي يكتب: على حين غرة وفي ذروة الانتشاء بما تسميها الحكومة "الإنجازات الرياضية" التي غطت على واقع مزرٍ معاش؛ خرج هذا الجيل من القمقم ليباغت الكل، وللمفارقة حاملا شعارات ومطالب اجتماعية عادلة تهم القطاعين الرئيسين الحيويين اللذين يعانيان من كوارث وصعوبات جمة، ونقصد هنا الصحة والتعليم
هشام عبد الحميد يكتب: لا تهملوا شباب الإعلاميين. نريد تجديدا لروح وعقل الإعلام المصري، وهذا لن يتأتى إلا بإتاحة الفرصة لصف ثانٍ وثالث من الإعلاميين المصريين
سمير رابح يكتب:المستمع للأغنية، سيكتشف أنّ هذا المغني المتأثر بثقافة أمريكية الأصل، والمؤدي لنوع غنائي يعده الكثيرون رديئا، استطاع بأغنية لا تتجاوز مدتها 4 دقائق، أن يوصل أوجاع الغزاويين لأكثر من نصف مليون شخص في أقل من 36 ساعة.
قال خبراء وصناع محتوى، إن مواقع التواصل الاجتماعي باتت جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية، بحيث يقضي جيل الشباب قرابة الـ109 أيام من السنة، أمام شاشات الحواسيب والهواتف وهو ما يخلق مشاكل نفسية واجتماعية..